شهدت دول مجلس التعاون الخليجي تحولات هائلة في العقود الأخيرة من حيث البنية التحتية، والرعاية الصحية، والتعليم، والنمو الاقتصادي، ومستوى المعيشة، مما يجعلها واحدة من أفضل المناطق في العالم للعيش.
تركز دول المجلس على تنويع اقتصاداتها بعيدًا عن النفط، مما يجعلها مناطق تجارة عالمية رئيسية تجذب الأعمال من جميع أنحاء العالم. على الرغم من أن سياسات الهجرة كانت تمثل تحديًا في الماضي، فإن دول الخليج تعمل الآن على تطوير برامجها، بما في ذلك برامج الإقامة الذهبية لجذب المواهب والاستثمارات الأجنبية المباشرة.
برنامج الإقامة الذهبية في الإمارات يُعَدّ من أبرز النجاحات، حيث جذب أكثر من 6,800 مستثمر وعائلاتهم في مرحلته الأولى، مما أسهم في استثمارات تجاوزت 100 مليار درهم إماراتي (27 مليار دولار).
مزايا البرنامج تشمل:
خيارات التأهل تشمل:
تستهدف الأفراد المميزين في حماية البيئة والاستدامة، بما يشمل أعضاء المنظمات الدولية والشركات والجمعيات غير الحكومية.
تقدم السعودية خيارين للمستثمرين:
مزايا البرنامج تشمل:
برنامج إقامة المستثمر، الذي أطلق في عام 2021، يقدم إقامة طويلة الأمد مقابل استثمار بقيمة 250,000 ريال عماني (649,000 دولار). تتميز السلطنة بمعدل ضريبة دخل الشركات بنسبة 15%، مع مزايا للاستثمار في المناطق الحرة.
قامت قطر بتحرير سوق العقارات، مما يتيح ملكية الأجانب للعقارات. للاستفادة من برنامج الإقامة الاستثمارية، يجب الاستثمار بمبلغ 730,000 ريال قطري (200,000 دولار) على الأقل في العقارات، أو 3.65 مليون ريال قطري (1 مليون دولار) في الاقتصاد القطري.
تقدم برامج الإقامة عن طريق الاستثمار في مجلس التعاون الخليجي فرصًا ذهبية للمستثمرين العالميين الباحثين عن نمو اقتصادي، كفاءة ضريبية، ومستوى معيشة عالٍ. بفضل تنوع اقتصاداتها والتزامها بالاستدامة، تُعد دول الخليج وجهة متميزة للمستثمرين الراغبين في مستقبل مستقر ومزدهر في المنطقة.
Contact One World today to learn more.
مقابلة مع الرئيس التنفيذي لبرنامج ناورو للمواطنة الاقتصادية ومواطنة الصمود في مواجهة تغير المناخ - السيد إدوارد كلارك، حول البرنامج والبلد والتفاصيل.
أسئلة وتوضيحات بشأن تأشيرة الشركات الناشئة الكندية.
لقد خطت كازاخستان خطوة مهمة في جذب رؤوس الأموال الأجنبية من خلال الموافقة على برنامج تأشيرة المستثمر على غرار الممارسات العالمية.
